مزيكا حزايني شويه
يا صاحبي إني حزين
20/01/2013
حكاية لتسلية الموتى
أرتق المحيط في حوائط
منزلي
وأجلس جوار قطي في الشرفة
نتأمل الأزرق..
الذي يمتد بلا نهاية
من يعطيني ألواناً أخرى
فأضيف قليلاً من الأسود.
من يعطيني يداً
فأنقل المد والجزر من رأسي إلى الماء.
من يعطيني قلماُ
فأكتب
the end
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق