18‏/05‏/2008

باب أسما الذي تطل منه الشمس


وراء كل باب حكاية
لكن الحكايات الأجمل وراء باب الشمس
مع أسما عواد

هناك 3 تعليقات:

أسما عواد يقول...

يا صاحبي إنني حزين
ظلت هذه العبارة تقلبني ذات اليمين وذات الشمال وأنا أرقد في أسرها
لا زالت تتمكن مني حد النزف
يا صاحبي انني حزين
هكذا بمنتهى البساطة
ومنتهى البلاغة
منتهى اليأس
ومنتهى الاستسلام
منتهى العوز
ومنتهى الحاجة الى صديق نعلن أمامه احزاننا
الى من ينتشلنا ولو بالتعاطف
الى من يلمس الجراح ولو بأطراف أكمامه .. عندما تنعد الأيدي التي تمتد إليك
يا صاحبي
انني حزينة وأنت لمسك بيدك مواطن حزني
يا صاحبي
شكرا لحزنك النبيل الذي يجمع أحزان الآخرين إليه
ودمت طيبا

محمد أبو زيد يقول...

الجملة للشاعر الكبير صلاح عبد الصبور ، من إحدى قصائده

شكرا لك يا أسما
وشكرا لحزنك النبيل

غير معرف يقول...

جميل قوي
انا دخلت مدونة اسما وعجبتني قوي الأسئلة اللي كاتباها بس اللي عجبني اكثر القصص اللي كاتباها
هيا بالنسبة ليا اكتشاف هدخلها تاني
انا مندهش من طريقة كتابتها للقص
مختلفة قوي يا ابو زيد
انت فريتهاطبعا وأكيد بتتفق معايا
البنت دي شغلها حلو وجد قوي
بس للأسف موش ظاهرة ولا بتبان
هيا بتقعد على التكعيبة؟
متشكر فوي