سبعة شارع الخيامية تعنى
الرجل الذي يجلس بين قدميّ الليل
يدعو للقطط
للمارة
لفمه – حتى لا يصدأ –
ولقروش ضامرة
الرجل
آخر الليل
- في غفلة من الحائط -
يخرج الأدعية من فمه
يرصها في حفرة صغيرة
ثم يغطيها بقطع البوص والتراب
ينديها بالماء لتنمو
الرجل الذي ..
...
...
أوه
من قال أنني لا أؤتمن على سر
هناك 8 تعليقات:
بديعة جدا
عجبنى فيها كذا جزء
سبعة شارع الخيامية
مش عارفة عجبتنى لاعجابى بالشارع من قيدم الازل و لا علشان عارفة الشارع فمتخيلة المشهد بكل ما يحويه من تفاصيل
عجبتنى صورة خروج الادعية و رصها و محاولة تنميتها كال نبته
صورة حلوة اوى
عجبنى اخر شطر
استيقاظه من البوح بالسر
يعنى تقدر تقول كلها عجبتنى جدا
بالرغم من انى لست من هواة الشعر
بس جميلة
تحياتى
هي ذات النعومة والرقة والعذوبة التي تملا كلماتك وكيانك الشاعري
محمد بوست قوي في منتهى الجمال تحياتي
بلوج جميل جدا وكلامات رائعة بحييك على هذه الكلمات الرائعة
أول ما قريت العنوان ابتسمت
يمكن لانى كنت كاتبة قريب حاجة اسمها
نهار\ داخلى
المهم
ما شاء الله أنا سمعت عن يامحمد
بس اللى شاف غير اللى سمع بأمانة
الاحساس جميل
و الصور جديدة
لا ما شاء الله العمل كله عجبنى
و عارف فى روح أو لينك كده شبه روح ابراهيم " سيد العارفين "
بالتوفيق
رائع
ان تختزل مشهداً
غير محتفىً
فتحتفى به وتحشده على المستوى العاطفى
فيقترب منا هكذا
دائماً متميز
تحياتى
دائما انت من يهتم بالتفاصيل
ويعممها علي شخصياتة لتختصر حياتها في التفصيلة واللحظة
كلام جميل ومعبر ممكن لايقدم حلول لكن يقدم وقائع
تحياتى
حلو قوي البوست دا، والمدونة كلها في الحقيقة
تحياتي
إرسال تعليق