12‏/01‏/2007

الجلوس على رصيف الوطن

الحياة زي الرصيف
لازم تتكنس
فيه ناس بتعرق ع الرغيف
وناس بتعرق م التنس


الشاعر الراحل : فؤاد قاعود
الرصيف ،هذا الهامش ، والذي تحول إلى متن رئيسي ، يلتهمما سواه من متون ، هوأحد ملامح الوطن ، هو الوطن ذاته في أحد تجلياته ، فقره وغناه ، قسوته ، ورحمته ، ضحكه وبكاه ،وجوهه المتعددة ، الرصيف الذي ظل مهملا طويلا ، الآن يقتحم المشهد بكامل لياقته ليضع تفاصيل حياتنا اليومية، ليصبح بطلا رئيسيا
في هذا الملف .. قراءة لبعض ملامح الرصيف ..ملامح الوطن

هناك 11 تعليقًا:

شيمـــــاء يقول...

برافو يا محمد برافو
خدتنى فى بانوراما هايلة بتفاصيل كتير اوى اوى اوى

تحياتى للموضوع
وللاغنية برضه
اللى انا بعتبرها اجمل اغانى عمرو انا كمان

Unknown يقول...

محمد ابوزيد
كعادتك رائع

انا شفت مجلة كتابة
اكثر من رائعة إلى الأمام
سأتواصل معها
وسأحصل على قصائد لمبدعين آخرين
تحياتى

غير معرف يقول...

مبتكرة يامحمد أحييك

مـحـمـد مـفـيـد يقول...

المتوهج محمد ابو زيد
تلمس شغاف قلوبنا بالتفاصيل الرائعه لملامح من حياتنا اليوميه التي قد تكون مستتره خلف غيابات الصراع الحياتي
اعتقد انه ملف رائع يضاف الي ملفات واصدارات الشتيمه التي ابدعتها سابقا

ADMIN يقول...

حلوة قوى فيها فكرة والله يامحمد

غير معرف يقول...

موضوع هايل يا محمد أحييك

اروي الطويل يقول...

موضوع تحفه بس المشكله ان حتى الرصيف مابقاش بتاعنا بقى بتاع ناس تانيه احنا مالناش حاجه فى البلد دى

islam yusuf يقول...

تحليل جميل للرصيف اللى بيجمع حيوات
عنطريقها نحكى حواديت الناس
الرصيف
عليه مليون حدوته و الف زمن بيمروا عليه
و هوا زى ما هوا

غير معرف يقول...

ازيك يا محمد موضوع جميل ياجميل

heba يقول...

الموضوع رائع جداً يا محمد ، خليت الواحد يبص للرصيف نظرة تانية خالص

محمد أبو زيد يقول...

أصدقائي
الرصيف هامشنا الحزين الذي تحول إلى حياة كاملة